أقدمت مجموعة أشخاص هذا الأسبوع في بلدة مقسم أبو بكر بن عامر (مركز القدية – شرقي تجكجه) على إتلاف حقل كبير (اشترك في زراعته أكثر من 90 شخصا) من بدو المنطقة وفي اتصال مع موقع مراسلون شرح أحمد (أحد المزارعين) أن القضية بدأت
مباشرة بعد قيامهم بزراعة قيعة واسعة تعرف باسم "فرع آكني" و هي على بعد 5 كلم من ضريح أمير المرابطين الصالح أبو بكر بن عامر حيث تم ابتزازهم من مسؤول البيئة بوضع حواجز من الأشجار و تغريمهم على إثر ذلك ، فيما تمت التغطية على بعض المعتدين ليلا الذين أتلفوا السياج و يقول المزارع إن رئيس مركز الغدية رغم معاينته للأضرار رفض فتح التحقيق في الموضوع و لم يبال بتقرير الدرك حول القضية حيث اتهموه بتشجيع ظلم السكان و الاعتداء عليهم و حسب بعض الناشطين المدنيين في مدينة تجكجه فإن ريف تكانت خاصة الجنوبي منه يعتبر وكرا منيعا لهذه الممارسات الظالمة و الخطيرة على السكينة الاجتماعية كما تقول هذه الجهات التي تؤكد أن السلطات الإدارية في الولاية كثيرا ما تتغاضى عن المعتدين محاباة أو طمعا.
باباه ولد عابدين
قدمت
مجموعة أشخاص هذا الأسبوع في بلدة مقسم أبو بكر بن عامر (مركز القدية –
شرقي تجكجه) على إتلاف حقل كبير (اشترك في زراعته أكثر من 90 شخصا) من بدو
المنطقة وفي اتصال مع موقع مراسلون شرح أحمد (أحد المزارعين) أن القضية
بدأت مباشرة بعد قيامهم بزراعة قيعة واسعة تعرف باسم "فرع آكني" و هي على
بعد 5 كلم من ضريح أمير المرابطين الصالح أبو بكر بن عامر حيث تم ابتزازهم
من مسؤول البيئة بوضع حواجز من الأشجار و تغريمهم على إثر ذلك ، فيما تمت
التغطية على بعض المعتدين ليلا الذين أتلفوا السياج و يقول المزارع إن رئيس
مركز الغدية رغم معاينته للأضرار رفض فتح التحقيق في الموضوع و لم يبال
بتقرير الدرك حول القضية حيث اتهموه بتشجيع ظلم السكان و الاعتداء عليهم
و حسب بعض الناشطين المدنيين في مدينة تجكجه فإن ريف تكانت
خاصة الجنوبي منه يعتبر وكرا منيعا لهذه الممارسات الظالمة و الخطيرة على
السكينة الاجتماعية كما تقول هذه الجهات التي تؤكد أن السلطات الإدارية في
الولاية كثيرا ما تتغاضى عن المعتدين محاباة أو طمعا
- See more at: http://mourassiloun.com/?q=node/7011#sthash.3e6Qp9jU.dpuf
قدمت
مجموعة أشخاص هذا الأسبوع في بلدة مقسم أبو بكر بن عامر (مركز القدية –
شرقي تجكجه) على إتلاف حقل كبير (اشترك في زراعته أكثر من 90 شخصا) من بدو
المنطقة وفي اتصال مع موقع مراسلون شرح أحمد (أحد المزارعين) أن القضية
بدأت مباشرة بعد قيامهم بزراعة قيعة واسعة تعرف باسم "فرع آكني" و هي على
بعد 5 كلم من ضريح أمير المرابطين الصالح أبو بكر بن عامر حيث تم ابتزازهم
من مسؤول البيئة بوضع حواجز من الأشجار و تغريمهم على إثر ذلك ، فيما تمت
التغطية على بعض المعتدين ليلا الذين أتلفوا السياج و يقول المزارع إن رئيس
مركز الغدية رغم معاينته للأضرار رفض فتح التحقيق في الموضوع و لم يبال
بتقرير الدرك حول القضية حيث اتهموه بتشجيع ظلم السكان و الاعتداء عليهم
و حسب بعض الناشطين المدنيين في مدينة تجكجه فإن ريف تكانت
خاصة الجنوبي منه يعتبر وكرا منيعا لهذه الممارسات الظالمة و الخطيرة على
السكينة الاجتماعية كما تقول هذه الجهات التي تؤكد أن السلطات الإدارية في
الولاية كثيرا ما تتغاضى عن المعتدين محاباة أو طمعا
- See more at: http://mourassiloun.com/?q=node/7011#sthash.3e6Qp9jU.dpuf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق