بعد
نقص حاد في الأمطار وانحسار سريع للعشب والكلإ؛ شهدته المناطق الرعوية في
البلاد خلال عام 2011، أطلقت الحكومة خطةً استعجالية؛ توخت من ورائها -
كما صرحت - توفيرَ القوت اليومي للمواطنين الضعفاء، وإنقاذ ما تبقى من
المخزون الوطني من الماشية، المهدد بالنفوق في أي لحظة.