تعيش العاصمة الإقتصادية نواذيبو هذه الأيام على وقع حراك قبلى منقطع النظير وذالك فى إطار التعبئة والحشد لزيارة الرئيس ومهرجانه الثلثاء القادم فى حي "السلام" .
وقال مراسل المدونة إن دور الشباب باتت ملاذا يحتمى به النافذون من أجل تنظيم إجتماعاتهم فى أطرهم التقليدية فى سابقة ظن الكثير بأنها اختفت مع الأنظمة البائدة فى ظل النظام الدمقراطى .
وأشار المراسل إلى أن المدينة تعيش على إيقاع حملات البهارج والإستعراض من أجل التحسيس والتعبئة فى سابقة لم تعرفها المدينة حتى فى الحملات الرئاسية عبر تاريخها الطويل فماذا سيقدم ولد عبد العزيز ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق