قال جدو ولد أحمد رئيس "حزب اتحاد الشباب الديمقراطي" –أحد أحزاب الأغلبية الرئاسية- إنه كان من الأجدر بباقي أحزاب المعارضة أن تشارك في الحوار الوطني الجاري بين النظام والمعارضة، وأضاف جدو –في لقاء أجراه اليوم الأربعاء مع "الساحة"- أن كل الأمور العالقة يمكن حلها عبر الحوار، والساسة مطالبون بالجلوس إلى طاولة المفاوضات من حل جميع المشاكل سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية.
وقال جدو إن الحوار الجاري لقي صعوبات جمة لكن تضحيات المحتحاورين وتنازلاتهم، والروح الوطنية التي يتحلون بها، كلها أمور...
ساهمت في تذليل تلك الصعاب..
وأضاف جدو أن حزبه حققق الكثير من المكاسب عبر النضال منها دخوله في المكتب التنفيذي للأغلبية الرئاسية خاصة في ظل مضايقة القوى التقليدية للشباب، ومشاركته اليوم في جلسات الحوار الوطني...
وفيما يتعلق بمشاركة الشباب قال جدو إن حزبه طالب أن تكون نسبة 25% ثابتة للشباب في الجمعية الوطنية (البرلمان الشيوخ)، وكذلك المستشارين البلديين وفي الحكومة أيضا.
وأكد جدو في نهاية اللقاء أن تهميش الشباب يشكل خطرا حقيقيا على أمن البلاد واستقرار العباد، وأنه قد حان الأوان أن يكون للشباب دور في بناء موريتانيا المعاصرة، واعتبر جدو أن الطريق أمام الشباب لتحقيق هذه الأهداف غير مفروشة بالورود، وأن المجد لا يهدى وإنما ينتزع.
وقال جدو إن الحوار الجاري لقي صعوبات جمة لكن تضحيات المحتحاورين وتنازلاتهم، والروح الوطنية التي يتحلون بها، كلها أمور...
ساهمت في تذليل تلك الصعاب..
وأضاف جدو أن حزبه حققق الكثير من المكاسب عبر النضال منها دخوله في المكتب التنفيذي للأغلبية الرئاسية خاصة في ظل مضايقة القوى التقليدية للشباب، ومشاركته اليوم في جلسات الحوار الوطني...
وفيما يتعلق بمشاركة الشباب قال جدو إن حزبه طالب أن تكون نسبة 25% ثابتة للشباب في الجمعية الوطنية (البرلمان الشيوخ)، وكذلك المستشارين البلديين وفي الحكومة أيضا.
وأكد جدو في نهاية اللقاء أن تهميش الشباب يشكل خطرا حقيقيا على أمن البلاد واستقرار العباد، وأنه قد حان الأوان أن يكون للشباب دور في بناء موريتانيا المعاصرة، واعتبر جدو أن الطريق أمام الشباب لتحقيق هذه الأهداف غير مفروشة بالورود، وأن المجد لا يهدى وإنما ينتزع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق